Monday, May 11, 2009

Geek Bluetooth Retro Handset


Okay, so apparently this Bluetooth stuff is named after a 10th century king of Denmark who enjoyed eating blueberries a bit too much, resulting in blue stained teeth. Harold "Bluetooth" Gormson helped to unite Sweden, Norway, and Denmark much like the way Bluetooth helps to unite your wireless gadgets under a single standard. And did we mention that the Bluetooth logo is composed of the rune characters representing his initials - H and B. But that's enough useless trivia for today - let's move onto something much more important!

We have taken the ever-popular Retro Handset and updated it to connect to your cell phone using Bluetooth technology. That's right! No more tangled up phone cord. Now people will think you're really crazy talking into a old-time handset connected to... nothing. Oh, and speaking of nothing, there's nothing out there quite like this handset because this product is a ThinkGeek original design, only available here. How 'bout them blueberries? 
  • Battery charges via USB connection
  • Make and receive calls
  • Approximately 30 ft range
  • Works with Bluetooth V1.0, 1.1, 1.2
  • Blue LED indicates function mode
  • Comes with: Handset, USB cable, Instructions 

If you want to buy the Bluetooth Retro Handset
send me E-Mail:bthechamp@live.com
The Price is 250SR

Volvo P1800 gets the modern touch







Koenigsegg engineer Mattias Vocks, with some help from Vizualtech’s Bo Zolland has created renderings for a modern interpretation of the classic Volvo P1800. The classic car received a few modifications, including improved aerodynamics by the use of a rear diffuser, flat underbody tray and a smoothened front fascia stretched by 70mm. Power comes from the XC90’s 4.4-l V8 that generates 600hp. It is possible that this remains as a design for ever, but it is believed that a small number of these cars will be put into production.

Sunday, May 10, 2009

Beetle-on-eyes says no to drunken driving


People will usually stay miles from something giving lectures on drinking and driving, but a German govt. agency managed to make people come forward for the don’t drink and drive campaign. The star of the campaign of course is the VW Beetle moving on wheel caps shaped like eyeballs. The promotional cars were used at public events where the car received a good response from the public. Oh, and those eyes on the caps… they represent “drunkenly revolving eyes.”

Friday, May 8, 2009


Flying Car! The renderings from ZEEP Design show a car that can transform into a helicopter. Blades on the rotor remain folded and out of sight when not in use, and once required, they span out to convert it to a full-fledged copter. Simultaneously, the tail rotor that’s generally tucked at the car’s rear comes out to complete the transformation.

The car moves on the huge front wheels, and the small black wheel (that also functions as the tail rotor) is used for steering. For controlling the CCC, the cockpit has a control sphere at the right arm and three color-coded buttons on the left arm. An interesting and futuristic concept.



Monday, May 4, 2009

limited edition yellow BlackBerry Bold


To celebrate the department store’s 100th birthday, Selfridges has commissioned BlackBerry-maker RIM to create an exclusive, limited edition yellow BlackBerry Bold. There will be 10 limited edition BlackBerry Bold devices available in the Selfridges’ trademark Pantone 109 yellow color. These handsets will feature a leather back plate and redesigned number keys on the front. To top that, every handset in the edition will come with exclusive VIP support. Other famed brands, which have collaborated with Selfridges to celebrate the centenary, include Jimmy Choo, Lulu Guinness, Mulberry, Paul Smith, Levi’s, Ralph Lauren, Smythson, Marc Jacobs and Giles Deacon. The limited edition Selfridges BlackBerry Bold will sell for £1,000 ($1,450). Now, that’s a stocky price to pay for a BlackBerry Bold in these tough times.

Thursday, April 30, 2009

سحب لعبة العراب من الأسواق الإماراتية


منعت لعبة فيديو العراب الجزء الثاني في دولة الإمارات العربية المتحدة عقب طرحها في الاسواق وذلك في أول يوم جرى إطلاقها رسميا في أسواق الولايات المتحدة وأوروبا مطلع الشهر الجاري. ويبدو أن شركة إلكترونك أرتس تحاول في لعبة العراب Godfather II أن تحاكي لعبة جراند ثفت أوتو GTA [Grand Theft Auto] إلا أنها ستكتشف قريبا أن التعري لا يحقق أي شعبية للعبة فاشلة بالأصل. وتظهر مشاهد تعر وعبارات خادشة للحياء في بعض المراحل المتقدمة في اللعبة مما جعل كشف ذلك غير ممكن في البداية. ولم يوضح ممثل الشركة لدى اتصالنا به سبب المنع الذي أصدره مجلس الإعلام الوطني في دولة الإمارات العربية وهو الجهة المخولة بالسماح بتوزيع اللعبة في الدولة. وعند استفسارنا من المتاجر التي تلقت نسخ اللعبة وجدنا أن عددا من المتاجر مثل متجر فيرجن ميجاستور قد باع عدد من النسخ قبيل صدور المنع. وتشير إلكترونكس أرتس في نشرة صحفية حول إطلاق اللعبة إلى أن اللعبة "تستخلص الإثارة والعنف والقيم العائلية في أفلام العراب الكلاسيكية لتضعها في تجربة تفاعلية غنية" إلا أن الواقع هو اعتماد اللعبة على تفاصيل مهام الأعمال الإجرامية في الدعارة والاستثمار فيها ضمن مراحل اللعبة! والغريب أن اللعبة تعرضت لانتقادات حادة حتى في الدول الغربية نظرا لتوظيفها للمشاهد المبتذلة دون أي مبرر في سياق مغامرات المافيا، ومع ذلك لم يظهر لدى موزعي اللعبة أي تفهم لتعارضها مع القيم الدينية والأخلاق في الدول العربية هنا، فسارع في توزيعها دون التعرف على محتواها الهابط. وحين يتربع فيلم العراب بأجزائه الثلاثة في قائمة أهم الأفلام في القرن الماضي يبدو أن لعبة الكمبيوتر هذه فشلت في تحقيق أي نجاح بالاستناد إليه


Tuesday, April 28, 2009

مفرعات الشبكة المنزلية



قد لا تروق فكره الشبكات اللاسلكية لبعض لمستخدمين، لاسيما أولئك الراغبين بتأسيس شبكة منزلية للمشاركة في ألعاب الكمبيوتر أو توزيع الفيديو، وذلك بالرغم من المستويات العالية من الأداء التي توفرها الشبكات اللاسلكية التي تعتمد على أحدث معيار للربط اللاسلكي 

وقد يكون هؤلاء على حق، فهناك بعض الجوانب المتعلقة بالاعتماد على الشبكات اللاسلكية والتي قد تثير مخاوف المستخدمين المبتدئين، مثل مسألة حماية الشبكة من وصول المتطفلين إلى مواردها، فضلا عن تراجع أداء الشبكة اللاسلكية في حال كانت الكمبيوترات المتصلة بها متباعدة نسبيا، أو تعرضت للتشويش من الأجهزة الأخرى التي تعتمد على موجات الراديو في المنزل مثل المايكرويف أو الهاتف اللاسلكي

كما تفرض ظروف الاستخدام في بعض الحالات استخدام الشبكات السلكية، كما هو الحال مثلا عند الرغبة بمشاركة طابعة لا تدعم التوصيل اللاسلكي

وفي المقابل توفر الشبكة اللاسلكية سهولة في الاستخدام الجوال، لا سيما عند الاعتماد على كمبيوتر محمول أو هاتف جوال يدعم الشبكات اللاسلكية، كما أنها أقل تعقيدا من ناحية التوصيلات من الشبكة السلكية لخلوها من الأسلاك

وقد سبق وأن تحدثنا في عدد سابق عن خطوات تصميم الشبكة اللاسلكية واختيار المكونات المناسبة لها، لذلك سنركز هنا على آلية اختيار المفرع المناسب لتصمم الشبكة السلكية، إذ أنه يعتبر العنصر الأساسي في هذه الشبكة

 نوع المفرع: هب – سويتش- راوتر

هناك ثلاثة أنواع لأجهزة توصيل الشبكة والتي نطلق عليها اصطلاحا اسم (مفرع) وهي

المفرعات من نوع Hub

وهي الأقدم والأقل كفاءة، إذ تقوم بتوصيل الكمبيوترات مع بعضها دون التعرف عليها بصورة كاملة، فمثلا عند نسخ بيانات من كمبيوتر إلى آخر يقوم هذا الجهاز بإرسال البيانات المنسوخة إلى كافة الكمبيوترات المرتبطة به، وليس إلى الكمبيوتر المطلوب فقط، مما يتسبب في ضياع عرض حزمة تبادل البيانات في الشبكة دون فائدة
عندما تصل البيانات إلى الكمبيوتر المستهدف يقوم باستقبالها وحفظها أما الكمبيوترات الأخرى فتقوم بحذفها
تخيل مثلا إذا كانت الشبكة تضم 8 كمبيوترات، وأردت نسخ 1 غيغابايت من البيانات من كمبيوتر لآخر، عندها سيتم إرسال 8 غيغابايت من البيانات عبر الشبكة، أي ناتج جداء حجم البيانات مضروبا بعدد الكمبيوترات المتصلة بالشبكة!
تتوفر المفرعات من هذا النوع بسرعة 10 أو 100 ميغابت في الثانية كحد أقصى

المفرعات من نوع Switch

وهي النسخة الأحدث والأكثر تطورا من النوع السابق، كما أنها أغلى سعرا، وتمتاز بقدرتها على التعرف على الكمبيوترات المتصلة بها وتمييزها عن بعضها، وبالتالي عند نسخ بيانات من كمبيوتر لآخر يتم إرسالها فقط إلى الكمبيوتر المستهدف، وليس بصورة عشوائية لكل الكمبيوترات كما في النوع الأقدم
تتوفر المفرعات من هذا النوع بسرعة 10 أو 100 أو 1000 ميغابت في الثانية

المفرعات من نوع Router

وهي النوع الأكثر تطورا من أجهزة التوصيل الشبكي، وتستخدم لتوصيل الكمبيوترات مع بعضها في شبكة واحدة، وفضلا عن توصيلها مع الشبكات الأخرى لاسيما شبكة الإنترنت مباشرة، وهي مجهزة للتعرف على الكمبيوترات المتصلة بها، فضلا عن التعرف على وجهة البيانات القادمة من شبكة الإنترنت لإيصالها مباشرة إلى الكمبيوتر المطلوب
تتوفر هذه المفرعات بسرعات تبلغ 10 أو 100 أو 1000 ميغابت في الثانية
من الواضح أن المفرعات من نوع Router هي الأنسب لتوصيل شبكات الكمبيوتر في حال الرغبة بتوصيل الكمبيوترات إلى الإنترنت
أما المفرعات من نوع Switch فتناسب الشبكات المصممة لتبادل الملفات فيما بينها دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت، وذلك بالحديث عن الاستخدام المنزلي بصورة خاصةأما المفرعات من نوع Hub فلم يعد من المجدي الاعتماد عليها في الوقت الحالي بسبب تدني إنتاجيتها، إلا أنها قد تصلح للاستخدام لفترة مؤقتة في حال تعطل المفرع من نوع Switch مثلا لبعض الوقت

 عدد المنافذ

فكر مليا في عدد المنافذ التي تحتاجها أو عدد الكمبيوترات التي ترغب بتوصيلها بالشبكة السلكية قبل شراء المفرع، إذ تتوفر مفرعات الشبكة بتشكيلات توصيل مختلفة، منها ما هو مزود ب 4 أو 8 منافذ أو أكثر من ذلك
ننصحك دائما بالحصول على المفرع الذي يوفر منافذ تزيد قليلا عن حاجتك الحالية، وذلك لضمان إمكانية توسيع الشبكة مستقبلا بصورة أسهل
وإذا فاتتك الفرصة ولم تحصل على مفرع ذو عدد كافي من المنافذ، فبإمكانك إضافة مفرع آخر للشبكة بتوصيلها مع المفرع الحالي، إلا أن الاعتماد على مفرع واحد ذو عدد أكبر من المنافذ هو أفضل من ناحية الجدوى الاقتصادية والأداء معا مما هو عليه الحال عند استخدام مفرعين معا بعدد أقل من المنافذ

 سرعة الشبكة السلكية

كما أشرنا تتوفر مفرعات الشبكة الحديثة بسرعات تبلغ 10 أو 100 أو 1000 ميغابت في الثانية (يطلق على السرعة الأخيرة اسم 1 غيغابت في الثانية)، ومن الأفضل الحصول على مفرعات تدعم هذه السرعة عند الرغبة بنقل كميات كبيرة من البيانات أو تشغيل الفيديو عالي الوضوح مثلا عبر الشبكة.
وللاستفادة من كامل أداء المفرعات ذات السرعة 1 غيغابت في الثانية لا بد من الاعتماد على بطاقات شبكة تعمل بالسرعة ذاتها (1 غيغابت في الثانية) كما ينبغي في هذه الحالة أيضا الاعتماد على كابلات مجهزة لنقل البيانات وفق هذا المعدل مثل CAT 5E أو CAT6، وإلا ضاعت الجهود التي يبذلها المفرع وبطاقة الشبكة اللاسلكية سدى

 دعم التوصيل اللاسلكي

قد ترغب بضم بعض الكمبيوترات الدفترية المحمولة إلى الشبكة، أو قد يلزمك مثلا توصيل هاتفك الذكي المزود ببطاقة واي فاي مع الشبكة، وفي هذه الحالة من الأفضل الحصول على مفرع شبكة يدعم قدرات الاتصال اللاسلكية، لاسيما وفق المعيار الأحدث 802.11n.
وقد كانت المفرعات التي تدعم التوصيلات اللاسلكية مرتفعة الثمن عند ظهورها أول مرة، إلا أن أسعارها تدنت مؤخرا بحيث أصبحت قريبة من أسعار المفرعات التي لا تدعم الشبكات اللاسلكية

 خيارات إضافية

هناك عوامل أخرى تلعب دورا هاما في اختيار مفرع الشبكة، منها مثلا وجود المؤشرات الضوئية التي تشير إلى حالة عمل المفرع وحالة كل منفذ من منافذه.
هناك أيضا مسألة سهولة التثبيت والإعداد، وذلك من خلال برامج التحكم بالمفرع التي توفرها الشركة المطورة، وتميل معظم المفرعات الحديثة إلى اعتماد واجهات سهلة تتيح تثبيت المفرع وتجهيزه للعمل خلال دقائق معدودة